ما زلنا في حاجة إلى من يذكرنا بواجباتنا تجاه كبار السن من الأهل والأقارب، الذين أفنوا ريعان شبابهم، وفي ظروف بالغة التعقيد، لنعيش نحن.. عاشوا في ظروف بائسة وبإمكانيات ليست سوى العوز والعدم. إن كبار السن من مواطنينا هم شهداء عصرهم، وحملة الإرث الثقيل لجماع قيمنا.. عاداتنا وتقاليدنا التي تنتقل من جيل إلى جيل.. الذين لولاهم لما كنا نحن.
--+
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق